Blog

  • الرئيس التنفيذي لقابكو يحصد جائزة التميز في سلامة العمليات

    اختتمت الندوة السنوية التاسعة لسلامة العمليات في قطر، والتي استضافتها شركة كونوكو فيليبس بالتعاون مع جامعة تكساس إي أند إم في قطر.

    وشهدت الندوة، التي أقيمت في فندق إنتركونتيننتال الدوحة، حضور د. علي الملا، الأمين العام المساعد لقطاع المشاريع الصناعية في منظمة الخليج للاستشارات الصناعية (جويك)، والذي تحدث عن مزيا الاستفادة من الخبرة المُشتركة للباحثين في مجال سلامة العمليات والمهنيين العاملين في هذا المجال.

    وتضمنت الندوة التي انعقدت تحت عنوان «التأهب لحالات الطوارئ»، 21 متحدثاً رسمياً من 16 مؤسسة محلية ودولية، كما استقطبت أكثر من 300 من الحضور، بينهم خبراء في صناعة النفط والغاز، وأكاديميون، وطلاب، وهيئات تنظيمية، وممثلو وسائل إعلام، وأفراد من المجتمع ككل.

    وقال د. علي الملا إن أساس تعزيز المعرفة حول سلامة العمليات يكمن في تقاطع وتفاعل القادة في صناعتنا مع مؤسساتنا التعليمية. فعندما نتعاون مع هيئات تتشارك التفكير ذاته لتحقيق أهداف مشتركة، فإن تأثيرنا يكون أكبر بكثير. وأنا أشجع وأهنئ شركة كونوكو فيليبس وجامعة تكساس إي أند إم في قطر على ريادتهما في مجال تطوير وتحسين سلامة العمليات في الصناعة.

    وجدير بالذكر أن د.الملا لعب دوراً أساسياً في إطلاق مركز ماري كاي أوكونور لسلامة العمليات التابع لجامعة تكساس إي أند إم في قطر، والذي يهدف إلى تعزيز المعارف العملية والنظرية بقضايا السلامة. وقد حضر العديد من طلاب المركز، الذي يحتفل الآن بالذكرى السنوية الخامسة لتأسيسه، ندوة سلامة العمليات في قطر وشاركوا في مناقشات مع كبار خبراء الصناعة والباحثين المختصين.

    من جانبه، قال الدكتور لوك فيشوت، العضو المنتدب لمركز ماري كاي أوكونور لسلامة العمليات في قطر، ورئيس اللجنة المنظمة لندوة سلامة العمليات في قطر: «إن الفهم السليم والدقيق لسلامة العمليات هو أمر بالغ الأهمية لضمان تنفيذ العمليات الصناعية بأمان وبشكل مسؤول في جميع أنحاء العالم. وأشار إلى أنه من خلال إيجاد مساحة من التآزر والتعاون بين الأوساط الأكاديمية والصناعة، وتسهيل التفاعل بين الطلاب والمهنيين، تقوم ندوة سلامة العمليات بخلق معرفة تساعد على إنقاذ الأرواح. وقال إننا فخورون بالتعاون مع شركة كونوكو فيليبس لتحسين سلامة العمليات، الآن وفي المستقبل.

    وتضمن اليوم الأول من الندوة مناقشات حول إدارة سلامة العمليات والبحوث والتقنيات. وتضمنت أبرز الأحداث كلمة حول التأهب للاستجابة للطوارئ قدمها ديرك فافيري، نائب الرئيس للصحة والسلامة والبيئة في كونوكو فيليبس. وفي اليوم الثاني، ألقى الدكتور جيفري ميتلاند، أستاذ هندسة الطاقة في قسم الهندسة الكيميائية في إمبريال كوليدج لندن، والرئيس السابق لمؤسسة المهندسين الكيميائيين في المملكة المتحدة، كلمة أمام الوفود الحاضرة حول الريادة في صناعة سلامة العمليات. وتطرقت مواضيع أخرى في اليوم الثاني إلى أهمية الوحدة والسيطرة على المخاطر والتطورات المستقبلية.

    جائزة التميز

    وتم خلال الندوة تقديم جائزة التميز في سلامة العمليات في قطر إلى يوسف عبد الله ربيعة، الرئيس التنفيذي للعمليات في شركة قطر للبتروكيماويات (قابكو)، وذلك عن المبادرة النموذجية التي أطلقها لتعزيز مجال سلامة العمليات.

  • مركز الكندي بجامعة قطر يعتزم بناء منصة لتعزيز الأمن السيبراني في شبكة الكهرباء

    يعتزم مركز الكندي لبحوث الحوسبة، التابع لكلية الهندسة في جامعة قطر بناء منصة لتعزيز الأمن السيبراني للبنية التحتية لشبكة توزيع الكهرباء الذكية وقيمتها 1.82 مليون دولار.

    وأوضح بيان صحفي لجامعة قطر أنه سيكون بمقدور المنصة كشف ومكافحة الهجمات السيبرانية الناشئة من شبكة توزيع الكهرباء اعتمادا على تقنيات جديدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي.

    وأعلن كل من الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، ومجلس الأبحاث العلمية والتكنولوجية في تركيا (توبيتاك)، عن تقديم المنحة الأكبر لهذا المشروع من بين مشروعين فقط تم اختيارهما ليحصلا على دعم ضمن مؤتمر مؤسسة قطر السنوي للبحوث 2018.

    ويتعاون في هذا المشروع مركز الكندي لبحوث الحوسبة مع كل من شركة كهرماء وشركة ايبردرولا في قطر ونظراء أكاديميين وصناعيين في تركيا لتنفيذ هذا المشروع الحيوي خلال ثلاث سنوات.

    وقال الدكتور خليفة بن ناصر آل خليفة عميد كلية الهندسة إن هذه المنحة تأتي ضمن إطار الشراكات التي قام بها مركز الكندي لبحوث الحوسبة لتوسيع مجالات التعاون مع الجهات الدولية المختلفة في قطاع الأمن السيبراني”.

    وأضاف أن كلية الهندسة وقعت مؤخرا اتفاقيات تعاون وشراكة وتبادل خبرات مع كل من مجلس البحوث العلمية والتكنولوجيا “توبيتاك” في تركيا والمركز الماليزي للأمن السيبراني لتطوير التعاون في هذا المجال، علما بأن هذه الجهات تعتبر من المراكز المشهود لها بالتميز على المستوى الدولي”.

    من جهتها قالت الدكتورة نورة فطيس مدير مركز الكندي لبحوث الحوسبة إن هذه الاتفاقيات تضيف قيمة لمجال بحوث الأمن السيبراني والذكاء الصناعي في وقت يواجه فيه العالم تحديات مختلفة في هذا المجال، لا سيما في القطاعات الحيوية مثل قطاع الطاقة وغيرها في هذا الفضاء الإلكتروني المعرض للاختراق والتلاعب في أي لحظة”.

    وأضافت “من هذا المنطلق قام مركز الكندي لبحوث الحوسبة بالتعاون مع شركة كهرماء وشركة إيبردرولا في قطر ونظراء أكاديميين وصناعيين في تركيا لتنفيذ مشروع حيوي لبناء منصة لتعزيز الأمن السيبراني للبنية التحتية لشبكة توزيع الكهرباء الذكية خلال ثلاث سنوات”.

    وأشارت إلى أن هذا النوع من المشاريع يهدف لبناء الجسور بين الأكاديميين ومؤسسات القطاع العام والخاص والتي ستبني وتعزز الإمكانيات البحثية المحلية وبناء القدرات والكفاءات المحلية.

    بدوره، أوضح الدكتور عبداللطيف شقفة الأستاذ المساعد والباحث بمركز الكندي، رئيس الفريق القطري في مشروع المنصة، أن المشروع يركز على شبكة توزيع الكهرباء في قطر وتركيا وعن طريق التعاون بين الجامعات والمراكز البحثية مع شركات إدارة وتوزيع الكهرباء في البلدين.

    وقال إن التعاون سيؤدي إلى حلول وابتكارات ونتائج أخرى فعالة وملموسة على أرض الواقع لتعزيز الأمن السيبراني في قطر وتركيا في مجال الطاقة.

  • يجب عدم وضع اللوحة على الأرصفة المبلطة أو على الأراضي الفضاء المجاورة أو على
    الأماكن التي يمكن أن تعيق الرؤية أو حركة السير أو المرور.(من الشروط العامة عند وضع لوحة موقع البناء)

  • كلية الهندسة تستعرض أبرز برامج الماجستير والدكتوراه التي توفرها

    نظمت كلية الهندسة في جامعة قطر يومًا مفتوحًا للدراسات العليا هدف إلى إطلاع المهتمين بأبرز برامج الماجستير والدكتوراه التي توفرها الكلية، وللترويج لتلك البرامج بين قطاعات المهندسين والمهتمين في الدولة، وذلك في مبنى البحث العلمي والدراسات العليا التابع لكلية الهندسة.

    حضر اللقاء عددٌ من المهندسين والمهتمين ممن يعملون في مختلف المؤسسات والوزارات العامة والشركات الصناعية للاطلاع على أبرز البرامج المتوفرة بالإضافة لشروط وآليات القبول لهذه البرامج، كما وتواجد في الحفل أعضاء هيئة التدريس المشرفين على البرامج وقاموا بتقديم شروح تفصيلية عنها وعن وشروط الانضمام وأهم المؤهلات المطلوبة في المتقدمين للتسجيل في البرامج.

    وفي تعليقه على تنظيم هذه الفعالية، قال الأستاذ الدكتور عباس عميرة، العميد المساعد للبحث العلمي والدراسات العليا بكلية الهندسة: “حظيت الفعالية بحضور عددٍ من المهتمين والراغبين بمتابعة دراساتهم العليا في كلية الهندسة بجامعة قطر، وتم خلالها اطلاعهم على البرامج المتوفرة لاسيما أن فعالية اليوم المفتوح؛ جاءت استجابة للإقبال المتزايد من المهندسين العاملين في الدولة على برامج الدراسات العليا، ورغبتهم في متابعة تعليمهم العالي، والحصول على شهادات عليا في مجالات تخصصاتهم ومهنهم”.

    وأضاف الدكتور عميرة: “تم خلال الفعالية تقديم عروض عن برامج الماجستير والدكتوراه المتوفرة بالكلية، وهي الدكتوراه في العمارة، الدكتوراه في التخطيط العمراني، الدكتوراه في الهندسة الكيميائية، الدكتوراه في علوم الحاسب، الدكتوراه في هندسة الحاسب، الدكتوراه في الهندسة المدنية، الدكتوراه في الهندسة الكهربائية، الدكتوراه في الهندسة الصناعية والنظم، الدكتوراه في الهندسة الميكانيكية، الدكتوراه في الإدارة الهندسية، الدكتوراه في الهندسة البيئية، الدكتوراه في هندسة وعلوم المواد”.

    وأضاف عميرة: “إنَّهُ على صعيد برامج الماجستير، توفر الكلية برنامج ماجستير الهندسة المدنية، ماجستير العلوم في الحوسبة، ماجستير الهندسة الكهربائية، ماجستير الإدارة الهندسية، ماجستير الهندسة البيئية، ماجستير الهندسة الميكانيكية، ماجستير التخطيط والتصميم العمراني”.

    وأشار الدكتور عميرة إلى أنَّ كل برامج الدراسات العليا في كلية الهندسة؛ تتماشى مع رؤية قطر الوطنية 2030، كما إنَّ أحد أسباب طرح هذه البرامج الجديدة يأتي بسبب الطلب المُلِّح عليها من قبل الشركات العامة والخاصة بهدف تطوير مهارات الموظفين وتزويدهم بالمستجدات العلمية والأكاديمية في تخصصاتهم الأمر الذي سينعكس على أدائهم داخل مؤسساتهم”.

  • «داكرا» مهتمة بعقد شراكات هندسية في قطر

    التقى سعادة الشيخ أحمد بن جاسم بن محمد آل ثاني وزير الاقتصاد والتجارة، أمس الأول (الاثنين)، بالسيد كريج روبينز الرئيس والمدير التنفيذي لشركة «داكرا»، وذلك على هامش أعمال جولة الحراك الاقتصادي التي انطلقت في مدينة ميامي.
    وجرى خلال اللقاء بحث آفاق التعاون المشترك في العديد من المجالات، وتسليط الضوء على الفرص الاستثمارية المتاحة في دولة قطر، ومن جانبه، استعرض الرئيس والمدير التنفيذي لشركة «داكرا» سبل عقد شراكات استثمارية في قطاع الخدمات الهندسية. تجدر الإشارة إلى أن شركة «داكرا» تختص بتطوير الهندسة المعمارية للمشاريع التجارية والسكنية، والمشاريع متعددة الاستخدامات، ومن أهم مشاريعها في هذا المجال منطقة ساوث بيتش، ومنطقة لينكولن رود، وجزيرة أليسون.;

  • مشروع البيرق بجامعة قطر يحصد 7 جوائز

    فاز مشروع البيرق بجامعة قطر بأربعة أبحاث علمية متميزة في المعرض الوطني العاشر لأبحاث الطلبة، الذي نظمته وزارة التعليم والتعليم العالي، بالتعاون مع الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي من ضمن 210 مشاريع بحثية.

    وحصد «البيرق» 7 جوائز قيمة من أصل أكثر من 42 جائزة يمنحها المعرض، مما جعل برنامج البيرق في جامعة قطر يتأهل للمشاركة في معرض إنتل الدولي للعلوم والهندسة 2018.

    وأشادت الدكتورة نورة بنت جبر آل ثاني -رئيسة مشروع البيرق- بجهود الطلاب والباحثين في مشروع البيرق، مشيرة إلى أن المستوى الذي حققته البحوث العلمية التي شارك بها طلاب «البيرق» في المعرض؛ مستوى نوعي ومتقدم. وأكدت أنهم يحرصون دائماً على حث ومساعدة الشباب على نشر وتعزيز ثقافة البحث العلمي، مما يُعزز اقتصاد المعرفة الذي تقوم وتزدهر عليه الدول المتقدمة.

    وأضافت الدكتورة نورة أنهم يأملون أن يتحوّل مشروع البيرق إلى منهج أساسي لجميع الطلاب، وأن يكون جزءاً من تقييم الطالب جنباً إلى جنب مع المواد التي يدرسها. كما أشارت إلى أن تأهل طلاب «البيرق» لتمثيل دولة قطر في «إنتل الدولي للعلوم والهندسة 2018» الذي سيقام في الولايات المتحدة، دليل على تميّز مشروع البيرق، وفعالية برامجه المبتكرة في تطبيق منهج علوم، تكنولوجيا، هندسة ورياضيات.

    كما شارك طلاب برنامج البيرق في المعرض الوطني العاشر لأبحاث الطلبة، وذلك بأربعة أبحاث علمية ضمن ثلاث فئات مختلفة، حيث شارك طلاب المشروع ببحثين في فئة «الكيمياء وعلوم المواد»، تناول البحث الأول موضوع: «استخدام أحد أنواع الطلاء الجديدة لأول مرة للحد من عملية التآكل في المعادن»، فيما تناول البحث الثاني موضوع: «استخدام الميثانول كعامل حافز لتوليد الطاقة».

    وضمن فئة «الطاقة»، شارك طُلاب البرنامج ببحث في موضوع: «توليد الطاقة الكهربائية باستخدام أحد أنواع البوليمر»، وضمن فئة «الهندسة الطبية» شارك طلاب المشروع ببحث في موضوع: «جهاز للتغلب على إحدى المشكلات التي يواجهها أطفال التوحد».

    وقد تميزت البحوث التي قدّمها طلاب مشروع البيرق بجامعة قطر؛ بقوة المحتوى البحثي، واتباع شروط البحث العلمي المنهجي. وقد حصل الطلاب على 3 جوائز خاصة مقدمة من الشركات والمؤسسات التعليمية المختلفة.

    أما على مستوى الفئات، ورغم المنافسة القوية، فقد حصل طلاب مشروع البيرق على جائزتي المركزين الثاني والثالث في فئة «الكيمياء وعلوم المواد»، وعلى جائزة المركز الثاني في فئة «الهندسة الطبية»، وذلك تحت رعاية وزارة التعليم والتعليم العالي. وفي فئة الجوائز الكبرى، حصل طلاب مشروع البيرق على المركز الثاني، وتم تأهيلهم لتمثيل دولة قطر للمرة الثانية على التوالي في «إنتل الدولي للعلوم والهندسة 2018».

  • يجب وضع اللوحة قبل الشروع في البناء و ازالتها خلال سبعة ايام من تاريخ صدور
    شهادة اتمام البناء .(من الشروط العامة عند وضع لوحة موقع البناء)

  • قطر تعلن عن منح للدراسة بجامعة أكسفورد

    أعلن صندوق قطر للتنمية عن برنامج للمنح الدراسية بالتعاون مع صندوق مارغريت تاتشر، للدراسة بجامعة أكسفورد بالمملكة المتحدة، وقال الصندوق عبر حسابه الرسمي في “تويتر”: “صندوق قطر للتنمية يعلن عن برنامج للمنح الدراسية بالتعاون مع صندوق مارغريت تاتشر، لتوفير 4 منح جامعية للطلاب المتفوقين من جامعة أكسفورد في المملكة المتحدة، تختارهم لجنة مع إعطاء الأفضلية للطلاب المقيمين في دولة قطر”.

    وجاء بالموقع المخصص للمنحة الآتي:
    لكي يتم النظر في المنحة الدراسية ، يجب أولاً قبول الطلاب في إحدى الدورات من قبل جامعة أكسفورد من خلال عملية القبول المعتادة (القبول الجامعي أو القبول في الدراسات العليا).

    تمنح المنح الدراسية على أساس الاستحقاق الأكاديمي من أجل:
    -تعزيز التفوق الأكاديمي
    -دعم الأفراد الذين لديهم تصميم على النجاح و تزويدهم بالتفوق في مجالهم المختار.

    تمنح “منحة قطر تاتشر” الأفضلية للمرشحين المقيمين عادة في قطر أو الدول العربية. سيكون هناك أحد علماء قطر تاتشر مع وضع رسوم في الخارج في أي وقت ؛ هذه الفرصة سوف تكون متاحة للدخول في 2022/2021.

    بالنسبة لدورات الدراسات العليا (الماجستير و DPhils) التي تبدأ في 2019/2018 ، ستكون هناك ثلاث منح للدراسات العليا في تاتشر.

    وسيتم منح منحتين لدوائر محددة ، واحدة إلى قسم الطب السريري في Nuffield وواحدة إلى كلية اللغات الحديثة. سيتم النظر تلقائيا في المتقدمين لهذه الأقسام للمنح الدراسية ، إذا ما تقدموا بطلب قبل الموعد النهائي في يناير.

    بالنسبة للمنحة الثالثة ، منحة أكسفورد-قطر-تاتشر للدراسات العليا ، ستُعطى الأفضلية للمرشحين المقيمين عادة في قطر أو الدول العربية المقبولين في دورة الدراسات العليا ، والتي يتم تقديمها في كلية سومرفيل.

    في 2018/2017 ، تم تقديم منح دراسية في: كلية اللغة الإنجليزية وآدابها ؛ قسم العلوم الهندسية وكلية الحقوق.

  • جامعة تكساس تستضيف ملتقى الشراكة البحثية والصناعة القطرية

    تستضيف جامعة “تكساس إي أند أم في قطر” الملتقى السنوي السابع للشراكة البحثية والصناعة القطرية وعنوانه “إحداث تأثير”، الاثنين المقبل من الساعة 8:30 صباحا ولغاية الساعة 2:30 بعد الظهر في مبنى الهندسة في جامعة  “تكساس إي أند أم” في المدينة التعليمية.

    ويبرز هذا الحدث السنوي الأعمال التي يقوم بها أعضاء هيئة التدريس والموظفون والطلاب الباحثون في جامعة “تكساس إي أند أم في قطر” من أجل المساهمة في تحقيق حلول مستدامة لقضايا العالم والتي لها صلة بقطر والمساهمة في تحقيق رؤية قطر في بناء اقتصاد قائم على المعرفة.

    كما يهدف الملتقى إلى تعزيز الشراكات مع السوق المحلي من أجل زيادة الفرص وتحقيق الفوائد المشتركة. وسيتضمن الحدث عروضا تقديمية حيّة وعبر الإنترنت، جولة في المختبرات، ورشات عمل حول استخلاص النفط  بشكل محسّن، الأمن السيبراني والطاقة الشمسية، بالإضافة إلى حلقة نقاشية مع البروفيسور مريم المعاضيد، نائب الرئيس للبحوث والدراسات العليا في جامعة قطر.

  • الشيخة هند: البحوث والتطوير عناصر بناء اقتصاد متنوع وتنافسي

    بحضور سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة، وزير الطاقة والصناعة، وقّع السيد عمران حمد الكواري، المدير التنفيذي بمكتب الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر، والسيد إيغور سيشين، الرئيس التنفيذي لشركة روسنفت، الرائدة في قطاع النفط في روسيا، اليوم، اتفاقية يتم بموجبها افتتاح مركز بحوث وتطوير روسنفت بواحة قطر للعلوم والتكنولوجيا، العضو بمؤسسة قطر.

    ويهدف التعاون بين مؤسسة قطر وروسنفت إلى إنشاء مركز عالمي متميز للبحوث، يمهد الطريق لابتكار تقنيات وبرامج جديدة.

    وستتعاون روسنفت مع مؤسسة قطر أيضاً في مجال التمويل المشترك للبحوث، ومع الجامعات والمعاهد البحثية في قطر، لتوفير التدريب المتقدم للمدراء والأخصائيين. وتلحظ الاتفاقية أيضاً التعاون من أجل تطوير التقنيات الحديثة، والتبادل العلمي والتقني بين الدولتين.

    وفي هذا الصدد، علّقت سعادة الشيخة هند بنت حمد آل ثاني، نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر بالقول: “يُسعدنا توقيع هذه الاتفاقية المهمة مع روسنفت، ونحن نتطلع قدماً للترحيب بالباحثين الروس، والعمل معهم في المجالات ذات الاهتمام المشترك، ومنها الطاقة”.

    وأضافت: “نحن في مؤسسة قطر نؤمن بأن البحوث والتطوير هما من أهم عناصر بناء اقتصاد متنوع وتنافسي، مما يجعل منهما أولوية لتمكين الابتكار وتفعيله في قطر، ولدى شركائنا حول العالم”.

    من جهته، قال السيد أيغور سيشين: “قطر ليست مجرد لاعب رئيسي في السوق الخليجي، بل هي أيضاً دولة رائدة في سوق الطاقة العالمي. فقد ساهم تطوير التقنيات الحديثة في مجال الطاقة إلى حدّ كبير في التطور الاقتصادي والاجتماعي الذي شهدته هذه الدولة. ويُعد التفاعل في مجال البحث العلمي والتقني أحد أهداف تعاوننا مع قطر”.

    وأضاف: “خلال خطابه أمام المجلس الفيدرالي، لاحظ رئيس الاتحاد الروسي أن البنية البحثية الروسية سوف تكون بين الأقوى والأقدر في العالم. وتُعد البنية البحثية لواحة قطر للعلوم والتكنولوجيا المنصة المثالية لتطبيق تقنيات روسنفت الحديثة”.

    وإثر هذه الاتفاقية، ستنضم شركة روسنفت إلى مجموعة ريادية من الشركات المحلية والعالمية والناشئة العاملة في واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا، التي توفر لها بنية تحتية حديثة تسمح لها بتطوير منتجاتها وتسويقها.

    وستعمل واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا وروسنفت على إيجاد حلول ابتكارية لتحويل الغاز إلى سوائل، وصناعة البلاستيك الهندسي، ومعالجة الغاز من أجل توفير المواد الخام لصناعة البتروكيماويات، وصناعة محفزات وبوليميرات وزيوت تشحيم جديدة. كما سيركز الطرفان على إنشاء برامج هندسية وجيولوجية متكاملة، وتطوير التصميم والنمذجة ثلاثية الأبعاد في مجالي النفط والغاز، والبتروكيماويات، إلى جانب التعاون في مجال صناعة السفن.

    وتُعتبر واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا، عضو مؤسسة قطر، الحاضنة الرئيسية للشركات الناشئة والداعم الأساسي لتسريع تطوير التكنولوجيا، حيث توفر بيئة ملائمة لتسويق البحوث، وتدعم الابتكار وريادة الأعمال، خاصة في قطاع الطاقة.